Chapters: 0
فادي النبهاني، مؤسس مجموعة تنين السماء وأسطورة الطب المعروف بالطبيب الأعظم، يتخفى كمتسول لمساعدة الطيبين. حين تصاب ليان الرفاعي، ابنة سيد الثروة أسامة الرفاعي، بمرض غامض استعصى علاجه. تصادفه أختها جنى وتعطيه بعض النقود. يرى فيها قلبا طيبا ويعرض تحقيق حلم لها، فيرافقها إلى بيتها وينقذ ليان. فيمتن له أسامة ويعرض تزويجه ابنته، لكنه يرفض لأنه مرتبط مسبقا
كانت ليلى، رئيسة هيئة مراقبة السماء، تتمتع بمكانة عالية، لكنها تخلّت عنها بعد أن أنقذها سليم خلال فيضانات جنوب النهر، وتزوجته عن حب. ساعدته في نيل لقب النبلاء وضحّت بقدرتها على الإنجاب لحمايته، وبذلت كل جهدها من أجل قصر اللورد المشرق. لكن بعد سبع سنوات من الزواج، تزوج سليم امرأة أخرى بحجة أن ليلى لا تنجب، وجرحها بعمق. بدلاً من الاعتراض، طلبت ليلى الطلاق من الملكة، التي منحتها حق سحب كل امتيازات سليم. في النهاية، خسر سليم كل شيء بسبب أفعاله، بينما وجدت ليلى السعادة الحقيقية مع ولي العهد .طارق
بموجب اتفاق زواج مزيف، ارتبط ياسر وليان في علاقة مصلحة. بعد عامين، وجدا نفسيهما على حافة الطلاق. رغم خطط الانفصال، أدى تداخل العمل لسوء تفاهم متكرر، لكن خلال تعايشهما اليومي، اكتشف كل منهما عن غير قصد جوانب الآخر الرقيقة والملتزمة: أدرك ياسر صمود ليان وذكاءها، بينما لمست ليان مشاعر ياسر العميقة. عندما انكشفت حقيقة الزواج المزيف، كانت مشاعر الحب قد ترسخت في قلوبهما. في مواجهة مكائد المنافسين وضغوط العائلة، انتقلا من التلمس إلى الصراحة، وكسرا قيود الاتفاقية الزائفة ليسيرا معًا نحو مستقبل سعيد.
الطبيب المعجزة حكيم الزهري تلقى مهمة سرية لعلاج رئيس الدولة. لحماية دولة الزاهرة، تخلى عن زوجته وابنته وأخفى هويته. بعد 25 عامًا، شُفي الرئيس وأصبح حكيم طبيب الدولة، محط إعجاب الأطباء. لكن الزمن تغير: توفيت زوجته بسبب فراقه، وابنته نورا الزهري كرهته سنوات، معجبة فقط بأسطورة "الطبيب المعجزة". كشف حكيم هويته، لكن نورا لم تصدق. مدير مستشفى الرحمة عظيم السعدي، الذي طمع بمستشفى الشفاء التابع لنورا، دبر مع أغنى رجل رهانًا على عملية زراعة رأس - التي لا يجيدها إلا الطبيب المعجزة
زكي كان موهبة طبية فذة وهو الابن البيولوجي لعائلة الحمداني الذي عاش بعيداً عنهم. في حياته السابقة، تم الاعتراف به من قبل عائلة الحمداني، لكن الابن بالتبني محمود دبر له مكائد لتثبيت مكانته في العائلة. أفراد العائلة كانوا ينحازون ضد زكي، وكانوا يعاملونه بكراهية، ويضربونه، حتى تم اتهامه زورًا بالسرقة الأدبية، مما أدى إلى وفاته في مسابقة طبية. في حياته الثانية، استطاع كشف الحقيقة بأن محمود استخدم قدرة قراءة الأفكار ليدبر له مكيدة الانتحال، ندم والداه ندماً شديداً، وأصبح زكي طبيباً عبقرياً دون منازع
ليلى، طبيبة وعبقرية كمبيوتر، تساعد خالد في إنقاذ شركته، فيعجب بها دون أن يعرف هويتها. لكن حسابها الإلكتروني يُباع ليارا، التي تخدعه وتتظاهر بأنها ليلى! بينما تذهب ليلى لخطيبها السابق لاستعادة شركة والدتها، يُهان كل من ليلى (لظنها قروية) وخالد (لإعاقته)، فيتزوجان زواجًا مصلحيًا... دون أن يعرفا أن كليهما يخفي هويته الحقيقية! عندما تنكشف خدعة يارا، يبدأ خالد البحث عن "ليلى الحقيقية"، بينما تقع المشاعر بينه وبين زوجته من حيث لا يدريان! هل سيكتشفان الحقيقة قبل فوات الأوان؟
بعد أن وُلدت من جديد، تواجه ليلى ناصر خيانة زوجها سامي عارف وعشيقته هالة فواز بدهاء وذكاء، وتحافظ على فرصة السفر للخارج. تقرر الطلاق والانخراط في بناء الوطن في الغرب الصحراوي. بعد سنوات من الدراسة والنجاح، تعود رافضة العودة لحياتها القديمة، وتبدأ مسيرة جديدة مليئة بالأمل.
هالة، التي كانت لا تزال طالبة جامعية ساذجة، دخلت عن غير قصد قلعة جبلية قديمة في الليلة السابقة وقضت ليلة مع ملك الذئاب الغامض الذي ترك عليها علامة. لم تتوقع أن يخبرها الطبيب في اليوم التالي بأنها حامل منذ ثلاثة أشهر. مضطرة، أرسلت الطفل المولود حديثًا إلى الرجل لتربيته. بعد عام من ذلك، انضمت هالة إلى مجموعة النجاح، الأولى في تصنيف مدينة البحر، وفي أول يوم عمل لها، احتضنها فتى صغير يبدو في الخامسة من عمره وناداها بـ "أمي"...
زوج جمانة قُتل على يد ضياء، الشاب الثري. من أجل الانتقام لزوجها، اقتربت من ضياء كخادمة باسم جنى. لكسب ثقته سريعًا، ضحت بالسجن مكان حبيبته ياسمين بشروط أن تصبح حبيبته. بعد أن دخلت جنى بيت ضياء، ابتعدت ياسمين عنه تدريجيًا، وضياء وقع في فخ جنى العاطفي. تحالفت جنى مع الطبيب الخاص حسن لعائلة ضياء، وكشفت الحقيقة في الزفاف، فيدرك ضياء أنه أصبح أداة انتقام جنى.
قبل خمس سنوات، تعرضت ياسمين للتخدير في حفل خطوبتها، وقضت ليلة غير متوقعة مع سليم الريان. بعد اكتشاف حملها، أخبرتها عائلة زوجها أن الطفل توفي، بينما باعوه سرًا لعائلة الريان مقابل مبلغ مالي. خمس سنوات لاحقًا، وبعد اكتشاف خيانة زوجها، قررت ياسمين الطلاق. في يوم الطلاق،التقت بـسكيكة الريان، التي عرّفتها على سليم كعريس من طرف والدتها. تم الزواج بسرعة، وخلاله واجهت ياسمين طليقها السابق أكثر من مرة. مع مرور الوقت، كشف سليم حقيقته، واجتمعت الأسرة الصغيرة من جديد لتعيش حياة سعيدة ومستقرة.
تعرض عمر للخيانة من قبل شقيقه الأكبر، وأثناء هروبه أنقذته الطبيبة لينا فوقع في حبها من النظرة الأولى. اكتشف أن لينا مخطوبة لشقيقه الماكر، فقرر عمر حماية لينا بحياته، وأخيراً فهمت لينا مشاعره الحقيقية، بينما انهارت المجموعة الإجرامية بقيادة كريم نهائياً. حصل عمر على تخفيف الحكم لتعاونه مع الشرطة وتقديم الأدلة.
تتزوج طبيبة نور من عمر، أغنى رجال العاصمة، لإنقاذ والدتها، لتدخل في شبكة من مؤامرات العائلة وإشكالية الازدواجية التي يعاني منها. تكتشف أن شخصية فهد ليست سوى جزء من شخصية عمر المتأثرة بصدمة اختطاف شقيقه في الماضي. بمساعدة نور، يواجه عمر العم جمال للكشف عن حقيقة الجريمة، ويتغلب على травاته لدمج شخصيته المتعددة. ينتهي الأمر بالزوجين إلى استعادة السلام لدار العائلة، مع بداية جديدة مليئة بالحب والغفران.
تُخدع هالة سامي من قبل حبيبها وتُساق إلى قرية نائية، حيث تكتشف أنها ليست الوحيدة المحتجزة. تحاول الهرب مع دلال ناصر، لكن أهل القرية يخدعونها. والدها يأتي لإنقاذها، فيُضلَّل مرارًا. بعد أن تُباع لرجل مختل، تواجه هالة مصيرًا مظلمًا، لكنها تقاوم حتى اللحظة الأخيرة. قصة نجاة وصراع تنتهي بانتصار العدالة وولادة مناضلة تدافع عن النساء المختطفات.
ليلى طبيبة موهوبة في مملكة "الزهرية" التي تحظر على النساء ممارسة الطب. كانت تتنكر يوميًا لتعالج المرضى باسم أخيها عادل، الكسول عديم الكفاءة، حفاظًا على سمعة العائلة. لكن سرها انكشف تزامنًا مع وفاة والدتها، فواجهت الاتهامات والضغوط، حتى أمر والدها بإغلاق العيادة وتحطيم حلمها. فجأة، صدر مرسوم ملكي بتعيين عادل أعظم طبيب لعلاج الملك المريض. أمام عجزه، اضطر للاعتراف بأن الطبيبة الحقيقية هي أخته. استُدعيت ليلى للقصر وسط الشك، فلجأت إلى تقنية قديمة تُدعى "الإبر الذهبية"، لكن الملك دخل في غيبوبة...
بعد هزيمته في صراع عائلي، يُنقذ الرئيس رئيف من قبل الطبيبة لين ويقعان في الحب. يُخفي رئيف هويته الثرية لحمايت لين، لكن والدتها ترفضه لفقره وتُجبرها على الارتباط بالشاب مالك من عائلة ضياء الطبية. يتبادل العاشقان وعود الزواج قبل سفر لين للخارج لست سنوات. خلالها، يستعيد رئيف شركته ويبني مستشفى رالين سراً لين. لكن عند عودتها، يكتشف خيانتها مع مالك وتحولها لشخص مادي. وانتقم رئيف بسحب كل ما منحها إياه وكشف فساد عائلة ضياء الطبي، مدمرًا حياتهم.
منى وقّعت اتفاقية تحويل الأسهم لشركة جود القابضة، لتتفاجأ بخيانة فواز، الذي خطّط مع جود لإقصائها. حين حاولت الدفاع عن حقها، لجأت لأمر حماية شخصية بعد تهديدات. فهد، شقيق فواز، اكتشف الحقيقة ووقف بجانب منى، بينما زهير الطبيب كشف مؤامرة خفية ضدها. في مدينة الجسر، اشتدت المواجهة، وبدعم من زيد ويارا، استعادت منى سيطرتها، لتعود أقوى، وتُسقِط الأقنعة من حولها.
الإمبراطور سلطان كان طاغيًا وكاد يقتل ابنه صالح، لكن الأميرة نادية أنقذته وخسرت ذراعها. غضب صالح بعد حفل تتويج ولي العهد وقتل والده وتولى الحكم. حكمت نادية من خلف الكواليس، لكنها اتُهمت بالفساد واعتزلت في معبد. تآمرت زوجات صالح ضدها، واتهموها بالخيانة وعُذبت حتى الموت. بعد وفاة أخته، انتقم صالح بقتل زوجاته. ثم بحث عن طبيب يعالج نادية، فتبين أنه صديق طفولتهما وأحبها منذ زمن. طلب الطبيب الزواج منها، ووافق الملك بعدما أدرك حاجتها للرعاية والحماية.
بعد تحقيق النجاح والثروة، لم ينسَ البطل فضل أهل قريته الذين رعوه، فقرر العودة لإنشاء مطعم خيري. لم يكتفِ بتحمل جميع التكاليف، بل شارك بنفسه في تحسين حياة الأهالي. لكن مقابل إحسانه، واجه اتهامات باطلة بالفساد، وحُرض السكان ضدّه. في موجة غضب، اقتحم الغوغاء منزله، أهانوا والدته المسنة وضربوها، بل وحطموا بفظاعة صندوق رماد والده! شعر بالخيبة العميقة، فأغلق المطعم الخيري وغادر القرية إلى الأبد. حينها فقط اكتشف الأهالي الحقيقة المروعة: أن المحسن المجهول الذي كان يدعم القرية لسنوات... كان هو نفسه الرجل
صفاء، الطبيبة الصغيرة المعجزة، أفاقت الجحيم الحي غيث من غيبوبته بإبرة واحدة! في الجهة الأخرى، غيث، رئيس مجموعة اللغيثي، خطف عروسه من حفل زفافه بنفسه! لقاءهما لم يكن صدفة، بل شرارة بين نارين. زواج بين صفاء وغيث بدأ بصفقة... لكنه سرعان ما تحوّل إلى عشق مشتعل، حتى أن الجحيم الحي بدأ يُصاب بجنون الحب! وفي خضم الصراع بين العائلة والطموح، كانت صفاء هي النور الوحيد في عتمة قلبه.
قبل ثماني سنوات، انفصلت الطبيبة نور عن عمر بسبب معارضة والدها. انضم عمر لعصابة السوداء دون علمه بحملها. بعد ثمانية أعوام، التقت نور بعمر المصاب. أصبح عمر قائد العصابة السوداء، بينما تعيش نور في زواج اسمي مع ياسر وتربي ابنتهم جنى. يحاول عمر استعادة نور، لكن سارة - التي تحبه - تمنع علاقتهما بأكاذيب عن حملها منه. خلال هذا، يطور ياسر مشاعر حقيقية نحو نور وينقل أعماله للبلاد ليعيش معها كزوجة حقيقية.
في مهمة خطيرة، يهرع الطبيب سامي لإنقاذ حياة الشيخ الكبير فارس، لكن مصيره يتشابك مع سارة المتعجرفة، الذي لا تعرف أن غروره قد يقتل الرجل الذي يحاول الجميع إنقاذه على متن الطائرة، ينقذ سامي أم سارة من الموت، لكن ابنة المدللة تشعر بالإهانة وتُتلف الكلية المخصصة لـفارس انتقامًا! رغم وصول المساعدة من السائق يوسف، يقع الاثنان في فخّ سارة، الذي تضربهما بوحشية ظنًا منه أنه ينفذ رغبة والده في النهاية، يصحو الجميع على كابوس: سامي جريح، والكلية تم تدمير، وفارس يموت بسبب... كبرياء فتاة
خلال احتفالات العام الجديد، حاصرت عاصفة ثلجية مفاجئة الطرق، تاركة سائقي السيارات عالقين في برد قارس وجوع مُنهك. بدافع الإحسان، خرجت ليلى وشقيقها راشد لبيع المعكرونة الفورية للمحتجزين بسعر خمسة يوانات فقط للعبوة لكن زهراء من القرية نفسها، أعمتها الغيرة، فأثارت الحشد لإجبارهما على خفض السعر أو حتى توزيع المعكرونة مجاناً. انتهى الأمر بتدمير معكرونة الأخوين بينما اشتدت العاصفة، فشل صديق زهراء عارف في إحضار المعكرونة، وغرق المحتجزون في هاوية الجوع عندها فقط أدركوا خطأهم، ولم يبقَ سوى الندم في جوعه
كانت جميلة ومازن عاشقين متحابين، لكن القدر لعبهما خدعة قاسية. بعد حادث سيارة، فقد مازن ذاكرته، وخدعته صديقة طفولته سارة بالتوافق عليه، بينما ظلت جميلة تحاول يائسة إيقاظ ذاكرة حبيبها، لكنها تعرضت للمكائد مرارًا، حتى كُسرت ساقيها بوحشية.عندما استعاد مازن ذاكرته، أحضر الطبيب الشهير علي لعلاج جميلة. شرب مازن مادة كيميائية سامة لإنقاذ جميلة، بينما أُصيبت عينا جميلة بالحروق وفقدت بصرها.في لحظاته الأخيرة، تبرع مازن بقرني عينيه لتعود الجميلة ترى النور مرة أخرى.
هربت البطلة من حبيبها بسبب مرضها وتركت له رسالة، ثم أنجبت ابنته. بعد سبع سنوات، اصطدمت الابنة بسيارته أثناء جمع القمامة لعلاج أمها المريضة. لم يتعرف عليها فغادر. نقلتهما الشرطة للمستشفى. توسلت الابنة للطبيب لإنقاذ أمها، فرقّ الناس وساعدوها. رهنت التميمة العائلية للمساعدة. عندما رأى قريب العائلة التميمة، أبلغ الحبيب. بينما كانت ابنة غنية تحتجز غرفة العمليات لتؤذي الابنة، وصل الحبيب في اللحظة الحاسمة لينقذ الموقف.